القائمة الرئيسية

الصفحات

قصتي دياثتي على أمي الفاتنة منية قصص سكس عربي






أنا شاب عادي في فترة المراهقة عمري 20 سنة عايش مع أبي و أمي حياة طبيعية و لكن منذ صغري و بداية اكتشافي للجنس كانت عندي ميولات غريبة كنت دائما أشتهي النظر إلى أمي و تخيلها مع رجال اخرين الغربب في الأمر أن هذا كان قبل أن أعرف معنى الجنس و الدياثة أصلا و كان هذا التخيل يمنحني شعورا كبيرا من النشوة . في البداية و مع صغر سني و عدم معرفتي الكبيرة بالجنس كنت أتخيل فقط أشياء بسيطة كالقبلات فقط لكن مع بداية دخولي في سن المراهقة و تعرفي أكثر على الجنس أصبحت هذه الميول تكبر أكثر و أكثر حتى وصلت الى ذروتها . أصبحت مهووسا و مولعا جدا بأمي و دائما ما أتخيلها تمارس الجنس مع كل الرجال و في وضعيات مختلفة حتى أصل الى ذروة الهيجان و أخرج شهوتي . بعد ذلك أنشأت حسابا وهمي على موقع التواصل الاجتماعي و صرت أتحدث عليها و أصفها للرجال و أرسل صورها لهم و أهيجها عليهم و كم كانت شهوتي و متعتي ترتفع حين يقولون أنهم يشتهونها و يتمنون ان يمارسوا الجنس معها و ينيكوها . أمي اسمها منية عمرها 50 عام لكن مظهرها يوحي على أنها أصغر من ذلك بكثير بشرتها بيضاء ، قصيرة نوعا ما و ممتلئة الجسم تمتلك مؤخرة كبيرة جدا و صدر متوسط لكن مدور و مشدود و جميل بطريقة لا توصف .زنودها و فخاذها بيض كالثلج و ممتلئين جدا لطال ما كنت أطيل النظر لها خاصة حين تلبس تنورة قصيرة تظهر كل مفاتنها في الصيف . كل شيء كان يدل على أنها في أوج عطائها و قوتها و استعدادها للجنس و حتى الرجال الذين كنت أرسل لهم صورها كانوا يؤكدون على ذلك و يتمنون قضاء و لو ليلة واحدة معها . و لكن رغم ميولاتي الكبيرة لها و رغبتي لرؤيتها تتناك من رجال اخرين الا أني لم أفصح أو ألمح لها أبدا بذلك خوفا من ردة فعلها خاصة أن علاقتنا كانت جيدة . و رغم أني كنت أتمنى من كل قلبي أن تكون أمي قحبة و منيوكة و تمارس الجنس مع رجال اخرين دون علمنا الا أني كنت أستبعد ذلك نظرا لكونها امرأة ملتزمة و خجولة
في نفس الوقت كنت مسمرا في التكلم عنها و ارسال صورها التي ألتقطتها بشكل سري للرجال الذين أتعرف عليهم في موقع التواصل الاجتماعي و دياثتي عليها و اشتهائي لأن أرها تتناك يزداد و يكثر يوما بعد يوم حتى أني اصبحت أتخيلها تتناك بعنف و قوة شديدة و هي خاضعة أو تتناك من مجموعة من الرجال في نفس الوقت و أصبحت أستمتع أكثر حين أتحدث عنها للرجال من أصحاب الميول الى الجنس العنيف و الوحشي و المتحكم . و يكون جسمي في قمة النشوة و الهيجان حين يقول لي أمك منية كلبتي و قحبتي و منيوكتي أنيكها بعنف و أفعل فيها ما أشاء و هي تنفذ كل شروطي دون نقاش كالكلبة و لا ترفض لي طلب أمك كلبة خاضعة تحت أقدام سيدها . باتت حياتي منحصرة على هذه الشهوة الكبيرة و الدياثة على أمي كنت أتمنى أن أرها قحبة و منيوكة و خاضعة للرجال كنت أحلم بزبوب الرجال الكبيرة تنهال عليها و تنيكها بلا رحمة و بعنف و تفرغ شهواتها على وجهها و في فمها و هي مستسلمة بدون أي مقاومة لكن أصاب بخيبة أمل حين أدرك ان هذه الأمنية مستحيلة . بقيت على هذه الحالة لمدة ثلاث سنوات قبل أن تتحول حياتي رأسا على عقب في يوم ... يتبع
التنقل السريع