بعد ما شادى ناك نوال ، و ملا كسها بلبنه فضلت فى حضنه و هو بيلعب فى صدرها اللى كان حجمه اقل من حنان لكن كان حلمته كبيرة و عاجبه شادى و بيمصها كل شوية و بيعضعض فيها
نوال : كده يا شادى انا اللى كنت عايزك تدارى عليا فتقوم تنيكى
شادى : مفيش داعى تكذبي على نفسك يا نوال ، انتى كنتى عايزنى انيكك و مهدتى لكده ، انت كنتى عايزه زبى اكتر ما انا كنت عايز كسك و كمان انا حسيت من حكايتك انك محتاجة راجل حقيقى فى حياتك يكون حبيبك و زبيرك واظن جوزك بقى بعيد انه يشبع احتياجاتك دى ، وكمان احمد عبد التواب بيتعامل معاكى كواحدة مأجرها بفلوس فأنت كنت عايزة علاقة زى كده ، ارتباط بدون ضغط او مصلحة ، علاقتى بيكى هتكون إشباع ليكى و ليا و كمان مبينة على الحب
نوال : يعنى انت حبتنى فى يومين
شادى : الارتباط الجنسى يا نوال و الشهوة بين الاتنين بتخلق الحب بينهم بس مش الحب العذرى بتاع البنات انما حب الاشباع و المتعة و المصير الواحد ، انتى زيى عندك ظروف و عايز تكملى حياتى وانا برضه عندى طموح و عايز اكمل حياتى صح و دا اللى بيخلينا نقبل حاجات مش عايزنها ، انتى محتاجة الحب و الاهتمام و الجنس و انا هديكى دا و انا كمان محتاج حد افضفضله و اشاركه همومى ، احنا نساعد بعض ، ونمتع بعض يا نوال ، ايه رايك !
نوال : كلامك حلو يا شادى عجبنى ، انا فعلا حاسه بالحرمان من العواطف بعد ما جوزى دخل فى موجة الاكتئاب وبقى زى العيل بيعيط و يندب على حظه و بقيت بتعامل معاه زى العيل اللى لازم ادادى فيه ، لكن سقط من عينى كراجل احتمى بيه و احس برجولته و سيطرته عليا ، بقيت محتاجة المشاعر دى من اى حد ، محتاجة احس انى فى رعاية راجل ، و احمد فعلا قدر يحكمنى و يسيطر عليا برجولته وفلوسه لكن للاسف بيعاملنى كجارية بالنسبة له بيفضى فيها متعته ، ولما شفتك مع حنان ، حسيت بشهوة ليك مش عارفة ليه ، علشان كده لما شفتينى فى السرير ، حسيت انها ممكن تكون فرصة علشان نقرب من بعض
شادى : يا حبيبتى يا نوال ، تقبلينى اكون جوزك ورجلك و سندك
نوال : اقبل طبعا ، انا حاسة باحساس غريب قوى ، بقولك ايه فيك حيل نعمل حمامة تانية والا خلاص كده
شادى : حمامة تانية و حمامة تالتة ، انتى فى حضن اسد يا لبوة
نوال : ماشى يا اسد ، لبوتك هيجانة موت و عايز تتدق تانى من زبك
شادى : طب تعالى مصى زب جوزك
نوال : حاضر يا جوزى
نوال راحت تمص زب شادى و كانت بتمص بشهوة لحد ما وقف و بعدين شادى لقاها ركبت على زبه و قعدت تتنطط عليه من نفسها لحد ما نزلت عسلها و بعدين شادى شالها ووقف بيها و نططها على زبه ، ودى كانت مهيجة جدا لنوال ، و لما نزلها على السرير ، نوال راحت على طول مفلقسة و فهم شادى طلبها و حط زبه من ورا بس فى كسها و نزل نيك فيها و زبه بقى عامل زى المدق بيخرم كسها ، ولما قرب ينطرهم نوال طلبت انه يجبهم على بزازها و فعلا شادى طلع زبه و نطرهم على بزازها و نوال فضلت تدعك لبن شادى فى جسمها فى شهوة
نوال : يااا انا كنت فى عالم تانى من المتعة يا شادى
شادى : انا كمان اتكييف قوى من كسك كان زى الملبن تحت زبى
نوال : انا هقوم بقى اخد دش و اغير هدومى
شادى : لا استنى شوية مش دلوقتى ، كمان من هنا ورايح مفيش حاجة تعمليها الا باذنى ، يعنى لو قلتلك تقعدى بلبنى فى كسك تسمعى الكلام
نوال : حاضر يا سبعى انا اموت فى الراجل الحمش اللى بيحكم حريمه
نوال فضلت نايمة فى حضن شادى لحد ما اذن ليها تقوم تاخد دوش و تغير هدومها و تنزل ، هى كانت عندها كذا طقم داخلى فى الشقة علشان تغير وقت اللزوم و شادى محبش يقوم معاها لانه كان مرهق و قلها انه هيروح افضل ، نزلوا هما الاتنين و نوال مكنش عندها عربية ، شادى حب يوصلها بس هى قال بلاش هتاخد تاكسى و مشيت و شادى طلع على البيت و نام و تانى يوم راح الشغل وبقى كل يوم بيكلم نوال وهى كمان بتكلمه تاخد رأيه فى كل حاجة حتى لون كلوتها ، و بقت تستاذنه فى اى مشوار كانه جوزها ، وكان كسها بيتبل لما تحس انه رافض او بيقلها لا ، كانت محتاجة احساس السيطرة دى و كان شادى فاهم رغبتها و متعتها دى و بيلعب على النقطة دى علشان تهيج اكتر .
و فى يوم رن تلفونه وكانت شيماء
شيماء : انت فين يا شادى غطسان بقالك فترة لا حس ولا خبر
شادى : ابدا يا شوشو مشاغل
شيماء : يعنى المشاغل مفهاش دقايق تكلمنى فيهم
شادى : معلش تتعوض
شيماء : انت فيه حد فى حياتك او واحدة بتلعب عليك
شادى: لا ابدا اطمنى هى مشاكل شغل و انا هعوضك بزيارة قريبة علشان نروح نشوف الشقة اللى جبتها
شيماء : خلاص حدد ميعاد وانا وماما هنيجى
شادى : اتفقنا
شادى خد شيماء و حنان يشوفوا الشقة و كانت مش عاجبه شيماء علشان مكانها و كمان صغيرة ، شادى قلق ان ممكن الجوازة تبوظ ، لكن حنان طمنته انها هتتصرف
شيماء : مش عارفه يا شادى حاسة انها مش قد كده
حنان : خلاص يا شوشو روحى بص بصة على الشقة اللى قصادها اكبر و يمكن تعجبك
شيماء : مش مشكلة كبيرة يا ماما برضه الموقع مش قد كده
حنان : خلاص روحى بس و شوفى و خدى البواب معاكى و انا و شادى هنستناكى هنا
شيماء راحت تشوف الشقة التانية و شادى راح على حنان و مسك طيزها
شادى : وحشتنى الطيز دى يا حنان امتى هاجى و ادقها بقى
حنان : عيب يا شادى مش وقته
شادى : عيب ايه ، دا انتى وديتى شيماء الشقة التانية علشان عارفة انى هزنقك لما تمشى ، انتى شاكلك عايزة بعبوص فى طيزك يفوقك
حنان : اح اح يا شادى انت بتعمل ايه ، البعبوص وجعنى ، خليها بعدين
شادى : طب انا مشتاق لك قوى ، خلينى حتى امص بزك
حنان : بلاش فضايح لما نبقى فى البيت و كمان البواب ممكن يجى فى اى وقت
شادى : باب الشقة مقفول اطمنى وانا لو ما مصتش بزك دلوقتى هقلعك كلوتك وانيكك فى طيزك وانت حرة بقى
حنان : اووف يا شادى ، انا كسى اتبل من كلامك ، ببقى مبسوطة قوى لما بحس انك هايج عليا كده ، خد يا قلبى هطلعلك البزة تمصها زى ما انت عايز بس بسرعة
حنان طلعت بزها و شادى نزل مص و تقفيش فيه وكمان دخل ايده فى طيزه حنان و بقى بيبعبص فيها بصباعه و بعدين حط صباعين فى طيزها ، حنان فضلت توحوح من المتعة لحد ما شادى حس ان حنان جبتهم من الشهوة فسابها و شوية وجت شيماء بعد ما خلصوا
شيماء : مالك يا ماما شكلك مش على بعضك ليه كده و وشك محمر
حنان : ابدا يا شوشو ان بس تعبت شوية من الجو ، نروح بقى مش كده
شادى : انا هوصلكم و اروح
شيماء : ليه يا شادى اتغدا معانا انت بقالك فترة مبتقعدش معايا
حنان : خلاص يا شادى تعالى و اتغدا و اقعد مع شوشو شوية و متقلقش ، موضوع الشقة عندى وانا هحله
وصًل شادى حنان و شيماء للبيت و بعدين غيروا الهدوم و راحت حنان على المطبخ ، وقعد شادى يلمس خد شيماء بايده و شيماء مسكت ايده وباستها و حتتها على خدها وبعدين استغربت
شيماء : ايه ريحة ايدك دى يا شادى ، انت ايدك كانت فين
شادى: مش عارف ورينى الريحة دى ، ايوه ايوه ممكن اكون سندت على حاجة فى الشقة و مدام شقة فاضية فممكن يكون فيها بزاز طيور او حاجة
شيماء : طب خلى بالك بعد كده و روح على الحمام اغسل ايدك
شادى راح غسل ايده و ارتبك طبعا لما شيماء علقت على ريحة ايده ، لان الريحة دى هى ريحة طيز حنان اللى كان مدخل فيها صوابعه بيبعبصها لحد ما كسها اتبل و نزلت شهوتها ، و مكنش عارف اذا كانت شيماء صدقت كلامه ولا لا ، بس دا كان افضل طبعا من انه يقولها ان ايده كانت فى طيز امها ، شادى رجع و كانت مهتم جدا انه يسعد شيماء و يدلعها علشان يعوض غيابه عنها الفترة اللى فاتت و خاصة ان غيابه كانت بسبب امها حنان وصاحبتها نوال و فجأه دخلت حنان و حابت تبعد شيماء عن البيت
حنان : شيماء هو انتى جبتى الخاتم بتاعى اللى خدته جيهان علشان تجيب واحد زيه
شيماء : خليها بعدين يا ماما طنط جيهان مش هتطير
حنان : لا هتطير انتى عارف ان جيهان ممكن تسافر فى اى وقت والخاتم بتاعى لازم اجيبه ، اتفضلى روحى هاتى الخاتم وهى قريبة مش هتاخد ربع ساعة و ترجعى
شيماء : طب ما تروحى انت يا ماما او استنى لما شادى ينزل
حنان : ازاى اروح و اسيبكم لوحدهم دا ميصحش ، روحى بسرعة علشان عايزة الخاتم
شيماء : اوف بقى ، طيب هروح و ارجع
شيماء خرجت و شادى فهم ان حنان بتمشى شيماء علشان تبقى براحتها معاه و بمجرد ما خرجت شيماء راح قفش صدر حنان
شادى: ايه البزاز دى يا حنان ، كبروا قوى من اخر مرة نمت معاكى فيها
حنان : وحشوك بزازى
شادى : اكيد و مش بزازك بس ، كسك كمان عايز اشوفه وحشنى
حنان : اتفضل يا سيدى اهو قدامك انا مش لابسة كلوت علشان تشوفه براحتك
شادى : اووف يا حنان انا عايز ابوسه و اشمه وحشنى جدا
حنان : دا الكس بتاعك يا روحى اعمل فيه اللى انت عايزه
شادى : بس ياريت يا حنان تسيبى شوية شعر فيه كده مش محلوق كله كده ، شعر الكس بيعمل جو فى النيك
حنان : اللى تحبه يا شادى هعمله ، هسيب الشعر شوية والمرة الجيه تتمتع بيه بشعره و ريحته
شادى : انا عايزك ، تفتكرى نلحق نعمل زوبر على السريع جوة الاوضة
حنان : لا لا طبعا صعب ، انت بس الحسى كسى لحسن بيكلنى و هاموت وحد يلحسه لانك هيجتنى قوى الصبح
شادى : الحسه دا انا هاكله اكل
شادى نزل على الارض و قعد يلحس كس حنان و قعد يبعبص طيزها بايده لحد ما اترعشت و نزلت و شادى لحس ميتها .
حنان : اغسل ايدك بقى المرة دى لحسن البنت تقول الريحة رجعت ازاى تانى ههههه
شادى : مفيش تبرير المرة دى ، هقولها دى طيزك امك حنان و خلاص ههههه
شيماء رجعت وشادى اتغدا معاهم و نزل ، و لما وصل البيت لقى رسائل من نوال و حنان وكلها سكس و شرمطة و قعد يدردش مع الاتنين طول الليل
و بعد اسبوع نوال اتصلت بشادى وطلبت منه يقابلها فى الشقة و هو راح
شادى : حبيبتى اتاخرت عليكى
نوال : لا يا روحى مفيش تاخير
شادى : حضرتى الاكل
نوال : ايوه جبتى اكل هيعجبك ، علشان تشد حيلك بعده ، انت جوزى دلوقتى و لازم تكفينى من حقوقي الشرعية
شادى : و ماله يا قلبى ، ناكل الاول و نعمل احلى حمامة جوا
نوال : ياريت لحسن انا على اخرى
شادى : ليه هو احمد فين
نوال : ليه الكلام دا ، انا لما بنام مع احمد بكون مجبرة و عمرى ما حسيت باى متعة ، انا بحس انى عايزك انت
شادى : انا اسف يا نوال انا بهزر مقصدتش ازعلك ، خلاص يا ستى غلطة وانا هصالحك جوا السرير
شادى خد نوال و نكها مرتين و بعدين فضل واخدها فى حضنه فى السرير لحد ما رن تلفونها و كانت نهى بنتها و طلبتها ضرورى علشان محتاجة فلوس و البيت مكنش فيه ، نوال قامت على طول لبست و لبن شادى مغرق كسها و لبست حتى الكلوت على لبنه
نوال : انا لازم اروح بسرعة تعالا وصلنى يا شادى
شادى : اوصلك للبيت مفهاش حاجة
نوال : لا عادى لانى مستعجله ، بالمرة ادخل سلم على نهى و سمير جوزى متقلقش انا هقول انك كنت فى شغل معايا ووصلتنى
شادى : حاضر يا نوال
شادى وصل عند البيت مع نوال و لمحتهم نهى من الشباك و لما دخل شادى سلمت نهى عليه وبصتله بنظرة استغراب لكن نوال حبت توضح الامور
نوال : شادى حب يوصلني علشان كنت مستعجله و كان فيه شغل بخلصه للشركة
نهى : ايوه ايوه ما انا قلت ايه اللي لم الشامى على المغربى
نوال : سمير ابوكي فين
نهى : نايم جوا
نوال : هو على طول نايم ، روحى صحيه خليه يسلم على شادى
نهى : انا حاولت اصحيه من شوية لكن قالى سيبينى انام
نوال : طب روحى تانى دلوقتى وقوليله نوال بتقلك اصحى لحسن اجيلك اصحيك بمعرفتى
نهى : ما خلاص بقى يا ماما ، ما انتى عارفه انى نفسيته تعبانة ، انا هروح اكلمه تانى
نهى كانت مستغربه اسلوب امها بالكلام على ابوها و خاصة قدام شادى لكن
كان واضح ان نوال بتحاول تكسر كرامة جوزها سمير قدام شادى و تفهم شادى فى نفس الوقت انها الراجل فى البيت ، و شادى كان فاهم دا ، بس قلقان من مقابلة جوزها سمير ، اللى يادوب من نص ساعة كان راكب مراته و لبنه لسه مبردش فى كسها
خرج سمير وكان واضح ان السن باين عليه و شعره شايب و المرض هده لكن وبصلى باستغراب و لما عينه جت على نوال ، كان باين عليه الخوف منها وواضح انها كاسرة شخصيته فى البيت و عاملاه طرطور و بتهزق فيه ، علشان يبقى خاضع ليا فى كل حاجة
نوال : هو علشان لا شغلة ولا مشغلة يبقى خلاص ، هتقضى طول اليوم نايم
سمير : لا يا ستى انا بس قلت اريح ، وايه لازمة الاحراج دا قدام الناس ، انا متعرفتش لسه
شادى : انا شادى بشتغل مع مجدى بيه و خطيب بنته و كان فيه شغل بينى و بين نوال وقلت اوصلها
نهى : دا شادى اللى كلمتك عليه يا بابا خطيب شوشو
سمير : ايوه ايوه افتكرت ، اهلا بيك يا ابنى نورت البيت ، اتفضل معايا فى الصالون و نهى هتعملنا حاجة نشربها
دخل سمير الصالون و معاه شادى و بقوا لوحدهم و حاول سمير يحسن صورته اللى اتهزأت قدام شادى من نوال مراته
سمير : متستغربش أسلوب نوال معايا ، هى مضغوطة حبيتين من الشغل و بتطلع غلبها فيا و انا قابل يا سيدى
شادى : لا عادى ، مفيش مشكلة
سمير : الحقيقة انا مقدر تعب نوال ، كنت مجرد ست بيت لكن الظروف خليتها تشيل مسؤلية مصارفنا بعد تدهور احوالى
شادى : اسمحلى اسال هو ايه اللى سبب تدهور الاحوال لانه على كلام نوال ، انت كنت مستريح ماديا
سمير : الشغل كان على القد و الحال ماشى لكن واحد ابن حرام عشمنى بتوسيع التجارة و انا طاوعته فنصب عليا فى مبلغ كبير و بعدين الديون تراكمت و مقدرش اكمل
شادى : طب ابدأ من جديد او اشتغل عند حد
سمير : انا عديت الخمسين و صعب اقبل اى توجيه من عيل ابن امبارح و اشتغل تحت ايده و كمان دا لو لقيت فرص اصلا والشغل الحر بقى صعب و المرض زاد عليا بعد ضياع فلوسى و نوال اتكفلت بيا
شادى : بس دا ضغط عليها ممكن متقدرش تكمل
سمير : انا عارف ، وناوى اعمل تغيير فى حياتى خلال الفترة الجية و ارجع زى الاول
شادى : كويس وانا مستعد اساعد لو تحب
سمير : تشكر على كل حال
شادى شوية وقام و سلم على سمير ونوال و نهى و خرج و لكن كان عنده تأنيب ضمير ، كان شايف ان سمير حد غلبان و ظروفه صعبة وهو بكل خسة و ندالة لسه نايك مراته ومغرق كسها بلبنه ، ففكر انه يسيب نوال ، بس رجع تانى وفكر ان نوال كده كده هتتناك ، سؤاء منه او من غيره لانها محرومة ، اذا مكنش احمد بيه هيركبها فغيره هيركبها لان كسها محتاج نيك و دق و شرقان على اللبن ، فما دام هتتناك فى كل الأحوال فهو أولى بيها يتمتع و يمتع كسها اللى اكيد محتاج دا ، فقرر شادى انه يساعد جوزها سمير يرجع زى الاول فى تجارته وبكده يقدر يكفى نوال فلوس و نيك و ساعتها يبعد عنها .
رجع شادى بيته و كانت امه " سناء " فى المطبخ و اخته "امل " لابسة و بتشوف شكلها فى المرايا
امل : ايه يا شادى انت جيت
شادى : انت رايحة على فين
امل : عيد ميلاد واحدة صاحبتى
شادى : و هتنزلى باللبس دا
امل : ايه ماله ، مهو عادى زى اى واحدة
شادى : جينز ضيق و بلوزة مجسمة و صدرها طالع منها حتى من غير حاجة فوقيها
امل : ايه القرف دا ، انت عايز تكتم على نفسى ، مهو كل البنات بتلبس و بتعيش حياتها وكمان التحكمات دى خليها على خطيبتك مش عليا انا ابويا وامى عايشين و هم بس اللى ليهم كلمة عليا
شادى : طب تعالى لما اكسرك ايديك اللى بتشوحى بيها دى علشان تعرفى تتكلمى
امل : يا ماما يا ماما تعالى الحقينى
سناء : فيه ايه ولاد ، مخلينى الجيران سامعين صوتنا
شادى : شوفى بنتك يا هانم ولبسها
امل : هو ماله انا البس اللى يعجبنى
شادى : شايفة صدرها يا ماما باين ازاى و جسمها مجسم و حتى مفيش حاجة فوق البلوزة تغطى صدرها
سناء : خلاص يا امل البسى حاجة تغطى صدرك وانت يا شادى امشى روح الاوضة دلوقتى خلى يومنا يعدى بقى
شادى سمع كلامه امه و مشى وراح على اوضته ، هو حس انه مبالغ فى كلامه مع اخته بس اللى شافه مع حنان و نوال خلاله عنده قلق كبير على اخته انها تكون ماشية كده ولا كده زى ما بيشوف
امل : بقلك ايه يا ماما انتى لازم تشوفى صرفة مع شادى ، دا حماته بتمشى و بزازها عريانة ولا فتح بقه و كمان خطيبته بتلبس زى ما هى عايزه اشمعنا بقى عامل راجل عليا
سناء : إذا كان على حماته فدى ملوش حكم عليها ، وإذا كان جوزها راضي خلاص هو شادى ماله لكن شيماء طول عمرها بتلبس فى المعقول مفيش داعى تعملى مشكلة ، البس حاجة تغطى صدرك و خلاص واقصري الشر يا امل
امل : حاضر حاضر ، دى مبقتش عيشة
امل اخت شادى نزلت و راحت لمنطقة قريبة من البيت ، يا دوب كام شارع ، وخبطت على شقة و دخلت ، مكنش فيه اى احتفال واضح لعيد ميلاد انما اللى فتح كان شاب طويل و عريض ، بعد ما دخلها اتاكد ان محدش شافها و قفل الباب و كان عزت ، ودا واحد اتعرفت عليه امل فى المنطقة
عزت : نورت يا قمر شقتى
امل : عزت بلاش نتقابل هنا تانى ، دى شبهة ليا انى اجيلك البيت خلينا نتقابل زى المرات اللى فاتت فى اى مكان عام
عزت : اى مكان تانى ممكن بسهولة حد يشوفك وكمان الكافيهات اسعارها مولعة يعنى اى قاعدة هتكون مكلفة وانا لسه بكون نفسى علشان اجى اخطبك ، و هنا هنكون براحتنا
امل : مهو انت احيانا بتتجاوز قوى وانا خايفة اضعف فى مرة و تبقى مصيبة
عزت : انا مش ممكن اضرك ، ولو حصل حاجة انتى مراتى و ممكن اتجوزك بورق دلوقتى علشان تطمنى
امل : طيب ، انا هطمنلك لما اشوف
عزت : تعالى شوية قريب منى عايزك فى حضنى
امل : وحشتك
عزت : طبعا هو انا اقدر على البعد عنك
عزت خد امل فى حضنه و نزل فيها بوس و ايده بدأت تلعب فى بزازها , قعدوا سوا يتفرجوا على فيلم ، و بعدين شافوا شوية افلام سكس سوا و كان عزت بيحاول يسخنها و يبوسها لكن امل مكنتش عايز ان الموضوع يتجاوز التقفيش لحد ما نزلت
امل : عايز ادخل الحمام يا عزت
عزت : ايه يا بت الكلوت اتبل والا ايه
امل : بس يا عزت متكسفنيش
عزت : خلاص يا امولة ، هو احنا بينا كسوف ، انت بس لو طوعتنى وحطيته فى طيزك هتمتعى و مفهاش خوف
امل : لا هيوجع قوى انا سمعت كده
عزت : هو عزت حبيبك ممكن يوجعك دا وجع كله متعة
امل : لا خليها بعدين ، انا بعد الحمام هنزل بقى
عزت : حاضر ، اوصلك
امل : لا ، بس شوف الطريق علشان محدش يشوفنى
عزت : اطمنى فيه عيادات فوق فى العمارة ابقى قولى انك كنت فى اى واحدة فيهم و ابقى تعالى اكشفى مرة فى واحدة منهم علشان تعرفى تالفى قصة محبوكة
امل : تمام مايضرش
امل دخلت الحمام و غيرت الكلوت اللى اتغرق من شهوتها و كان معاها فى شنطة ايدها كلوت جديد تلبسه و كانت مبسوطة جدا من المتعة اللى كانت فيها و فكرت انها ممكن تجرب مع عزت النيك الخلفى ، بس بعدين و خرجت و سلمت على عزت و قعدوا فى بوسة طويلة و بعدين عزت شاف السكة و نزلها .